اخبرت صاحبه مطعم "منتجع البحر الاحمر فى مدينه العقبه " سائحين اسرائيلين بالخروج من مطعمها الاسبوع الماضى .
وصفت منظمه " هيومان رايتس ووتش " صاحبه المطعم " سلوى البرغوثى " بانها فلسطينيه اردنيه ,
قالت سلوى البرغوثى للمنظمه انها طردت السائحين الاسرائيلين من مطعمها ورفضت خدمتهم لانهم وبكل بساطه " اسرائيليون " ,
وقالت منظمه هيومان رايتس ووتش ان الحكومه لم تبدى اى راى حول هذة القضية وبذلك فهى تخالف القوانين الدوليه بالتمييز
العنصرى فى المناطق العامه . ويتألف أكثر من نصف سكان الأردن من الفلسطينين الذين هاجروا إلى فلسطين بعد طردهم بعد حرب
الأيام الستة عام 1967 وحرب يوم الغفران 1973.
على الرغم من أن المملكة الأردنية الهاشمية وقعت معاهدة سلام مع الدولة اليهودية في عام 1994 ، لا يزال هناك قدر كبير من
المشاعر الاسلامية المعادية لاسرائيل في الأردن.
ومع ان البلدين يشتركان أيضا عددا من المشاريع التكنولوجيه والعديد من المشاريع العلمية المشتركة. وحضرفي الشهر الماضي 30
مشاركا من الأردن والسلطة الفلسطينية حلقة دراسية لمدة أسبوع على تكنولوجيا تحلية المياه وعقدت الحلقة الدراسية في مستوطنه
"شيفاييم " في وسط اسرائيل.
http://www.israelnationalnews.com/News/News.aspx/141047?utm_source=twitterfeed&utm_medium=facebook
احمد الديب
وصفت منظمه " هيومان رايتس ووتش " صاحبه المطعم " سلوى البرغوثى " بانها فلسطينيه اردنيه ,
قالت سلوى البرغوثى للمنظمه انها طردت السائحين الاسرائيلين من مطعمها ورفضت خدمتهم لانهم وبكل بساطه " اسرائيليون " ,
وقالت منظمه هيومان رايتس ووتش ان الحكومه لم تبدى اى راى حول هذة القضية وبذلك فهى تخالف القوانين الدوليه بالتمييز
العنصرى فى المناطق العامه . ويتألف أكثر من نصف سكان الأردن من الفلسطينين الذين هاجروا إلى فلسطين بعد طردهم بعد حرب
الأيام الستة عام 1967 وحرب يوم الغفران 1973.
على الرغم من أن المملكة الأردنية الهاشمية وقعت معاهدة سلام مع الدولة اليهودية في عام 1994 ، لا يزال هناك قدر كبير من
المشاعر الاسلامية المعادية لاسرائيل في الأردن.
ومع ان البلدين يشتركان أيضا عددا من المشاريع التكنولوجيه والعديد من المشاريع العلمية المشتركة. وحضرفي الشهر الماضي 30
مشاركا من الأردن والسلطة الفلسطينية حلقة دراسية لمدة أسبوع على تكنولوجيا تحلية المياه وعقدت الحلقة الدراسية في مستوطنه
"شيفاييم " في وسط اسرائيل.
http://www.israelnationalnews.com/News/News.aspx/141047?utm_source=twitterfeed&utm_medium=facebook
احمد الديب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق